3 أغسطس 2008

ضياع




و لا نَلْتَقي

و إِنْ تَرَكْنا خَلْفَنا آلاف الخَطواتِ

.
.
.

آهٍ منكِ يا اتِّجاهات الضَّياع

كَمْ خَذَلْتِ في النَّهارِ أَحْلامي

و كَمْ قسوتِ

و رَسَمْتِ لي حَبيبتي "سَراباً"

كُلَّما إِقْتَربْت مِنْهُ

شَدَّني الظّمأ إِلى الوَراءْ

.
.
.

فَكَيف سَنَلْتَقي

؟
؟
؟

أجيبيني
.
.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيكم مرآة أرواحكم