4 أغسطس 2008

إصبري


وَ يَطولُ إِنْتِظاركِ سَيِّدَتي
و أَنْتِ تَرْقُبينَ الأُفُق
و لكِنْ ...
لاشَيْئَ هُناك !
سِوى إِلْتِقاء الزُرْقَتينِ

" سَماءٌ تَشْتاقُ بَحْراً
و ما بَيْنَهُما مُسْتَحيلٌ "
,, إِلاّ انّهما يَلْتَقِيانِ هناااااك
في أَقْصى الافُقِ ,,

فاصْبِري سَيِّدَتي

فَصَبْرُكِ أَمَلٌ

و صَبْرُكِ شَوْقٌ
و صَبْرُكِ لَهُ نِداااااااءٌ

ف كَيْف لا يُجيبُكِ مَنْ عَشِقَكِ !
همسة لكِ:
أَعْشقُكِ

.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيكم مرآة أرواحكم