21 سبتمبر 2009

آهات

.

.

.

16 سبتمبر 2009

إِسْتِفْسارْ






إِسْتِفْسارْ ...

أَجِبْني يا عُمْراً مِنْ شَقاءْ
كَيْفَ يَلِجُنا الحُـبُّ حِيْنَ غُـــــرَّة !
و كَيْفَ يَـضيْـــــــعُ مِنَّا فَجْأَة ؟
وَ كَيْفَ لا يَعُودُ و إِنْ في القَلْبِ بَقى نَبْضه !

هَلْ مِنْ مُجِيْب . !
أَأَنْتَ !
تَجَرَّأْ إِذَاً ...
... تَقَدَّمْ
أَجِبْ ...
و إِنْ لَمْ تَفْعَلْ
و لَنْ تَفْعَلْ
فَلا بَأْسْ
فَكُلُّنا فِي جَهْلِ الأَقْـــدارِ سَواءْ !

و "اليَقيْنُ" هُوَ... بِأَنَّنا عُشَّـاقْ
نَهِبُ النَّبْضَ .. لا نَهـابْ


.
.
.
.

! بسمة





و يَتُوْهُ العُمْرُ ما بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ مِنْها وَ تَنْهِيْدَة
و بَسْمَةُ شَفَتَيْنِ لَوْلا الحَياءُ لَلَثِمْتُ الشَّهْدَ مِنْهما حَتّى الإِرْتِواءْ
و ما إِرْتِوائِيْ مِنْكِ يا بَسْمَةَ شَفَتَيْها مُقَدَّرٌ
.
.
.

11 سبتمبر 2009

سنتان :)


وَ مَرَّتْ سَنَتان مِنْ عُمْرِ هذِهِ المُدَوّنة
:)

6 سبتمبر 2009

سُؤال !

ما ضَرَّكِ لَوْ تَرَكْتِ القَلْبَ في مَنْفَاهُ يَفْنى !
يَنْتَشي مِنْ الذِّكْرى أَنْفاسَه الأَخيرَةَ و يَسْلى
و يَقيْناً مُسَلَّمٌ في صَمِيْمِهِ بِأَنَّ العِشْقَ حَقيْقَةٌ مُثْلى
و إِنَّ العِشْقَ حَقيْقَةٌ لا تَفْنى

!

!

!