19 أكتوبر 2008

لُعْبَة الحُب !

تَزْرَعُنِي في اِكْليلِها الذَّهَبي
تَسْقيني الحُبَّ أَمْطاراً و أَنْهارا
و تُهْديْني النّورَ لَيْلاً و نَهارا
لأنْمو لهَا عاشِقاً
ثُمَّ تَقْطُفُنِي
.. (كَزَهْرة) ..
لِتُمَزّقني وَرَقةً

وَرَقَة
و تَقُول
يُحبني
لا يُحبني
يُحبني

لا يُحبني
يُحبني
لا يُحبني
ثم تَرْميني ....
و تُعيدُ الكَرَّة !

هناك تعليقان (2):

  1. أحبه


    أو لا أحبه

    .

    .

    .

    مياسة

    ردحذف
  2. و الجواب ! !

    يبقى قيد الإدانة .,. فالصمت و الترقب هما العقاب

    .



    مياسة

    كوني اقــــرب

    ردحذف

رأيكم مرآة أرواحكم