تبيه تحت الليل و سياط النظر و الخوف
تبيه و الميعاد عيا ينتظر ملهوف
تبيه و الساعة دهر ما مر ما ارسل خبر
تبيه
ما ملت و ظلت تحتريه
تبيه
تبيه
تبيه
.
.
كل الوفا شفته على ذاك الرصيف
ذاك المسا
و كل الجفا شفته على نفس الرصيف
نفس المسا
.
.
كانَت تِعض ابْهامَها حيرة
كانت تِشب و تِنْطِفي غِيرة
كانت تِموت و تِحْتِضر
كانَتْ اَبَدْ ما تِنْتِظر غَيرَه
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيكم مرآة أرواحكم