7 أبريل 2012

المسرح (29-11-02, 04:04 am)

.
.
.
انتهى المشهد الاخير
و طاحت الدمعه على الشاطئ الاخير
تسدل ستارة فصلي الاخير
و تنطفي الانوار
و ابقى انا وحدي
واقف على مسرحي
اناظر بين الحضورو
كنت احسبك بينهم ... جالس على الكرسي الاخير
و لكن
و للاسف ما لقيتك
ما عرفت اني انا بين الحضور
الاول و الاخير
و للاسف... و الاكيد
محد درى عن قصتي
و لا هي درت عن مسرحي
الا انا
و قصتي
و الدمعه الاخيره دايم تنهي قصتي
.
.
.
تمت كتابة هذا النص بتاريخ الثاني من نوفمبر لعام 2002 في تمام الساعة الرابعة صباحاً
لعلها ليلة .. كانت طويلة !
.
.
.

هناك 13 تعليقًا:

رأيكم مرآة أرواحكم