16 سبتمبر 2009

إِسْتِفْسارْ






إِسْتِفْسارْ ...

أَجِبْني يا عُمْراً مِنْ شَقاءْ
كَيْفَ يَلِجُنا الحُـبُّ حِيْنَ غُـــــرَّة !
و كَيْفَ يَـضيْـــــــعُ مِنَّا فَجْأَة ؟
وَ كَيْفَ لا يَعُودُ و إِنْ في القَلْبِ بَقى نَبْضه !

هَلْ مِنْ مُجِيْب . !
أَأَنْتَ !
تَجَرَّأْ إِذَاً ...
... تَقَدَّمْ
أَجِبْ ...
و إِنْ لَمْ تَفْعَلْ
و لَنْ تَفْعَلْ
فَلا بَأْسْ
فَكُلُّنا فِي جَهْلِ الأَقْـــدارِ سَواءْ !

و "اليَقيْنُ" هُوَ... بِأَنَّنا عُشَّـاقْ
نَهِبُ النَّبْضَ .. لا نَهـابْ


.
.
.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيكم مرآة أرواحكم