17 يوليو 2009

نجواي ...!

.

وَ أَثْقُب جِدارَ العُتْمَةِ لَعَلّي أَراكِ

أَوْ أَنْ ,,

,

أَتَنَفَّسَ مِلْئَ رِئَتَيَّ هَواءاً ..

.. يَرْتَدُّ في صَدْري نَشْوَة

,

فَيَصْرخُ بَعْضي بِــ غَصَّة

نَجْواااااااااي يا عَذْرائِي

أَنْ ,,, كُوني خَلاصي

.

.

هناك 4 تعليقات:

  1. سامحني حبيبي
    ان كنت يوما سببا في ازعاجك...
    سامحني ان تألم قلبك لأجلي...
    سامحني ان لم تغفو عيناك ليلا...
    لكن، اعلم... أن حالك كحالي...
    لست وحدك من يسهر ليله...

    ... ولست وحدك ...
    من يخبئ في قلبه أنينا صامتا...
    اعلم حبيبي... بأني تماما مثلك...
    ليس بيدي أن أنام ليلي وأرتاح...
    ... واعلم بأني ...
    أتوق النوم دون أن أستطيع أن افعل...
    فأنت من يسيطر علي... وأنت مالكني...
    أنت سارق فكري... وأنت خاطف قلبي...
    **
    *
    ... أنت أنا ... وأنا أنت ...
    أنت من يضحكني... وأنت من يبكيني...
    وقد تكون سبب سعادتي أو سبب تعاستي...
    فاليك أيها الحبيب الخيار...
    اما أن تبقيني في جنة قلبك...
    أو ترمي بي الى بؤسي وشقائي...

    ردحذف
  2. شكراً لهذا الجمال المنثور يا ... !

    ردحذف
  3. هذه أنا ..


    كما لم أكن يوما

    أحلق في سماء عالية


    لا أهاب الرياح العاتية


    أهوي الى أرض مزينة بأزهار السوسن



    أشتم منها عبقا .. لأزمان خالية


    ثم أرحل وأكمل مسيرتي...





    الشكر لك .........اسيرة الحب

    ردحذف
  4. و حروفكِ آسرة .. صباحُكِ سُكَّرْ

    ردحذف

رأيكم مرآة أرواحكم