15 أكتوبر 2008

متى !


.
.
.
.
سَيِّدَتي
يَشْتاقني كُلّكِ
لكِنّ
عَقْلكِ لَمْ يُذْعِنْ بَعْد
فإِلى مَتى !
و الصَّبْرُ بَيْنَنا قَدْ إِنْقَضى
.
.
.
.

هناك 4 تعليقات:

رأيكم مرآة أرواحكم