7 أكتوبر 2008

حناء...




يُغْريني لَون الحِنّاء


و نَقْشها سِحْرٌ يُغويني


فَيا ناقِشَة الحِنّاء بي تَرَفَّقي


فإنَّني لِرائِحةِ الحِنّاء مُدْمِنٌ


.

.

.

هناك تعليقان (2):

رأيكم مرآة أرواحكم