17 أغسطس 2008

تلوح كالسراب



و تَلوحُ أَمامي كالسَّرابِ إِذا ما عَطِشْت
سَمائي هِيَ و المَطَرْ ..
.. و الدِّفْءُ هِيَ و المَقَرْ
و لِلنَّبْضِ هي حَنانٌ و مَهْدْ
.
" فَـ هَدْهِدي أَحْلامي الصَّغيرةَ يا سَيِّدَتي
هَدْهِدي , فَكَمْ اَشْقاها قَيْضُ النَّهارِ "
.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيكم مرآة أرواحكم