25 مارس 2008



.

.

.مَتى يُطاق الانْتِظارْ !

.

.

و مَتى يُصْبِحُ البُعْد والقُرْب سَيانْ !

.

.

و مَتى يَكونُ الحُضور كَالغيابْ !

.

.

و مَتى متى تَسودُ الطُّمَأنيْنَةَ قَلْبَ المُحِبّ المُشْتاق !

.

.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيكم مرآة أرواحكم