كُلّ مَلْموسٍ في دُنْيايَ فانٍ و كُلّ خيالٍ في قَلْبي باقٍ
أَيا عِشْقي الَّذي أَسْكَنَني أَحْلام طِفْلٍ قَريرَ العَيْنَينِ
حَسْبي مِن الأَحْلامِ انّها بِلا قُيود تَحْتَوينا
.
رأيكم مرآة أرواحكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيكم مرآة أرواحكم