و أَنْتَظرتُ أَنْ يَعْشقْنَني
فَما فَعَلْن
أَتَدْرين لِمَ ؟
لِأَنَّهُنَّ سَمِعْنَ نَبْضَ قَلْبي و هُوَ يُناجيكِ صُبح ..مَساء
! فَأَيُّ الأقْنِعَةِ سأُلْبِسُ قَلْبي
o
o
o
الصورة ل خلود المريخي
كُلّ مَلْموسٍ في دُنْيايَ فانٍ و كُلّ خيالٍ في قَلْبي باقٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيكم مرآة أرواحكم