10 سبتمبر 2007

من بعدكِ







.
.
وَ يَحْسَبْنَ بِأَنَّهُنَّ قَدْ مَلَكْنَ قَلبي




هَيهاتَ ... هَيْهاتْ




و قَلْبي لَمْ يَقْتَنِعْ بَعْدٌ


بِأَنَّ هُناك بَعْدَكِ أُنْثى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيكم مرآة أرواحكم