أبا أعتذر x لا تعتذر

إن كنت فعلا منيتك

! صارحيني

.

.

.

حين سفر ...

سَهْواً مَرَرْتِ
حينَ لِقاءْ ...
و جذْراً بَقَيْتِ
حينَ الفُراق ...
و ما بَيْنَ المَشْهَدينِ .. غَرامٌ و اشْتِياقْ
و سؤالٌ حائرٌ أَبْهَمَ رُؤى المنَامْ

ما ذَنْبُ الرُّوح حِيْنَما تَخْتَلِفُ القُلوبُ و تَدْمَعُ المُقَلْ
و تَضْمَحِلُّ بَصَمات اللقاء خَلْفَ قَوافل السَّفَرْ

.

.

.

آهات

.

.

.

إِسْتِفْسارْ

إِسْتِفْسارْ ...

أَجِبْني يا عُمْراً مِنْ شَقاءْ
كَيْفَ يَلِجُنا الحُـبُّ حِيْنَ غُـــــرَّة !
و كَيْفَ يَـضيْـــــــعُ مِنَّا فَجْأَة ؟
وَ كَيْفَ لا يَعُودُ و إِنْ في القَلْبِ بَقى نَبْضه !

هَلْ مِنْ مُجِيْب . !
أَأَنْتَ !
تَجَرَّأْ إِذَاً ...
... تَقَدَّمْ
أَجِبْ ...
و إِنْ لَمْ تَفْعَلْ
و لَنْ تَفْعَلْ
فَلا بَأْسْ
فَكُلُّنا فِي جَهْلِ الأَقْـــدارِ سَواءْ !

و "اليَقيْنُ" هُوَ... بِأَنَّنا عُشَّـاقْ
نَهِبُ النَّبْضَ .. لا نَهـابْ


.
.
.
.

! بسمة

و يَتُوْهُ العُمْرُ ما بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ مِنْها وَ تَنْهِيْدَة
و بَسْمَةُ شَفَتَيْنِ لَوْلا الحَياءُ لَلَثِمْتُ الشَّهْدَ مِنْهما حَتّى الإِرْتِواءْ
و ما إِرْتِوائِيْ مِنْكِ يا بَسْمَةَ شَفَتَيْها مُقَدَّرٌ

.

.

.

سنتان :)

وَ مَرَّتْ سَنَتان مِنْ عُمْرِ هذِهِ المُدَوّنة

:)

سُؤال !

ما ضَرَّكِ لَوْ تَرَكْتِ القَلْبَ في مَنْفَاهُ يَفْنى !
يَنْتَشي مِنْ الذِّكْرى أَنْفاسَه الأَخيرَةَ و يَسْلى
و يَقيْناً مُسَلَّمٌ في صَمِيْمِهِ بِأَنَّ العِشْقَ حَقيْقَةٌ مُثْلى
و إِنَّ العِشْقَ حَقيْقَةٌ لا تَفْنى

!

!

!

wild is the wind

Love me love me love me
Say you do
Let me fly away
With you
For my love is like
The wind
And wild is the wind

Give me more
Than one caress
Satisfy this
Hungriness
Let the wind
Blow through your heart
For wild is the wind

You
Touch me
I hear the sound
Of mandolins
You
Kiss me
With your kiss
My life begins
Youre spring to me
All things
To me

Dont you know youre
Life itself
Like a leaf clings
To a tree
Oh my darling
Cling to me
For were creatures
Of the wind
And wild is the wind
So wild is the wind

Wild is the wind
Wild is the wind

رجاء ..

إِسْتِحالَة...
رَغْمَ يَقينِي بالنِّهاياتِ .. أَنْ اَبْدَأَ مِنْ جَديدٍ
فَما لِلنَّبْضِ من بعدكِ مَسيرٌ
و ما لِلدّروبِ في نِهاياتِها مِثْلكِ وَطَن
,
,
أَيا عِشْقاً قَدْ تَمَرَّد بَعْدَ تَمَنّعٍ
قَدْ اَضْناني الرَّجاء
و السُّؤال قَدْ اَرْهَقَ اَنْجُمَ المَسَاءِ

سَيِّدَتي أَلا يَرقّ قَلْبُكِ بِذِكْرِ العِشْقِ ؟

و ليالٍ إِخْتَلَسْنا فيها القُبُلات
أَلا نَعود.. بَعْدَ سَفَرِ المَشَقَّات

فوطَني أَنْتِ
يا حُضْنَ الدِّفْئ و الامانْ
و يا بَسْمَة العُمْرِ يا حَنان
.
.
.
سَيِّدَتي
حَدِّثيني و إسْمَعيني
ثُمَّ اشْعِليني لَهَباً أو حَتّى مَزّقيني
فَقَطْ لا تَتَجاهليني
فَهذا القَلْب فِداءٌ لكِ
و هذِهِ العُيونُ نورٌ لَكِ
و هذا المِداد .. و هذا الوَرق .. و هذا النثر لكِ
فكوني لِأَرَقي نِهاية
و لسُهادي نِهاية
و كوني بَسْمَة
تَرْسِمُني بَسْمَة
و على شِفاهي بَسْمَة

نجواي ...!

.

وَ أَثْقُب جِدارَ العُتْمَةِ لَعَلّي أَراكِ

أَوْ أَنْ ,,

,

أَتَنَفَّسَ مِلْئَ رِئَتَيَّ هَواءاً ..

.. يَرْتَدُّ في صَدْري نَشْوَة

,

فَيَصْرخُ بَعْضي بِــ غَصَّة

نَجْواااااااااي يا عَذْرائِي

أَنْ ,,, كُوني خَلاصي

.

.

وَ يَقيناً قَدْ تَمَخَّضْ

بِأَنَّكِ كَشُعْلَةِ الشَّمْعَة

مَهْدُكِ الرّوح و الحَنايا

وَ إِنْ هَبَّت النَّسْمَة

تَمايَلْتُ فَزَعاً كَيْ لا تَنْطَفِئي

! Listen to it once and Read it Twice

I'd say love was a magical flame

I'd say love would keep us from pain

! Had i been there

! Had i been there

.

I would promise you all of my life

but to lose you would cut like a knife

so i don't dare

no i don't dare

cause i 've never come close in all of these years

you are the only one to stop my tears

and i am so scared

...... i am so scared

.

Take my back in time 'maybe' i can forget

turn a different corner and we have never would have met

! would you CARE

i don't understand it for you it's a breeze

little by little you've brought me to my knees

! Don't you CARE

.

No i've never come close in all of these years

you are the only one to stop my tears

"and i am so scared of "this love

.

And if all that there is , is this fear of being used

'i should go back to being 'lonely' and 'confused

If i could

I would

I swear

.

Harmony

.

.

.

بحر

و عِشْقي لَكِ

كَعِشْقكِ للبَحْرِ

و شواطِئ الرّمل

.

Moonlight Sonata Mvt.3

.

.

.

MuSiC

حَدِّثيني لَيْلاً

حَدِّثيْني .. في لَيْلِ السَّهَرْ

فَجِّري الأشْواقَ شُهُباً في أُفُقِ الْلَّيْل

ناوِليْني مَن النَّبْضَ قُبَلَ الثَّغْرِ حتى الفَجْر

ثُمّ ذُوبي كَالشَّمْعِ في قَلْبي // فَقَلْبي هذا بَوْتَقَةُ صَهْر

كُوني أَنْفاس أَنْفاسي .. فَصَدْري (قَدْ مَلَّ هَواء الأرْض)

و إِسْقِني إِيَاكِ خمَراً .. فَجَسَدي أَدْمَنَ لونَ الدَّم

.

يا ذاتَ السِّحْرِ و الألَقِ و الخصْرِ الميّاسِ و الثّغْر

يا قُبْلَةَ نَدَى الفَجْر.. (لولاكِ) ما سَكَنَتُ حُدودَ هذا الثَّغْر

.

يا كُلَّ النِّساءِ في عَيْني

يا أشْهى النِّساءِ إلى قَلْبي

يا حُضْناً تُلامَسُهُ أشْواقي (دِفأً) و تَرْسو إليْهِ في كُلِّ ذاتِ إِشْراقة

هاتِ صُكوكَ إِسْتِسلامكِ لِأُمَزِّقَها

فَأَنْتِ الحربُ

أَنْتِ الدَّم

و أَنْتِ ساحاتُ النَّصرِ حينَ البَأسِ و حينَ الكَر

و حِيْنَ يَشْتَعِلُ الجسد

و يهجر العشق قناني الصبر

.

.

.

عِنْدَما كُنْتُ صَغيْراً

.

.

.

عِنْدَما كُنْتُ صَغيْرا

(اضغط)ً

.

.

.

قَطْرَة اِشْتِياق.

و دَوائِرُ المــــــــــــــاءِ
تَرْسمُني سُقوطــــــــــاً
تَمْتَدُّ ثُمَّ تَلْتَقي خِيْـفــــَةً
كَصَداً فَقَدَ أَفْواهَ النَّحيبِ
فَكُلَّما إرْتَدَّ اِنْدَثـــــــــــَرْ