
و يَتُوْهُ العُمْرُ ما بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ مِنْها وَ تَنْهِيْدَة
و بَسْمَةُ شَفَتَيْنِ لَوْلا الحَياءُ لَلَثِمْتُ الشَّهْدَ مِنْهما حَتّى الإِرْتِواءْ
و ما إِرْتِوائِيْ مِنْكِ يا بَسْمَةَ شَفَتَيْها مُقَدَّرٌ
.
.
.
كُلّ مَلْموسٍ في دُنْيايَ فانٍ و كُلّ خيالٍ في قَلْبي باقٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيكم مرآة أرواحكم