
و لا نَلْتَقي
و إِنْ تَرَكْنا خَلْفَنا آلاف الخَطواتِ
.
.
.
آهٍ منكِ يا اتِّجاهات الضَّياع
كَمْ خَذَلْتِ في النَّهارِ أَحْلامي
و كَمْ قسوتِ
و رَسَمْتِ لي حَبيبتي "سَراباً"
كُلَّما إِقْتَربْت مِنْهُ
شَدَّني الظّمأ إِلى الوَراءْ
.
.
.
فَكَيف سَنَلْتَقي
؟
؟
؟
أجيبيني
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيكم مرآة أرواحكم