
... و انْثري الزَّهْرَ عِطراً . عَلى باحاتِ شَوْقي ...
... و اسْقِني مِنْ شَهْدِكِ . كأساً . حَدّ إِرْتِوائي لِلْمَطَرْ ...
. و هُبّي نَسيْماً . يَسْكن رِئَتَيَّ . تَنْهيْدَة . عِشْقٍ .
يا نَداً يَسْكِنُ حَدَّ شَفَتَيْها .
. آهٍ كَمْ اَدْمَنْتُكَ
أَمْطِرْني سَيْلاً . اغْرِقْني .
فَأَنا مُنْذُ عُصور و انا اَخْتَزِلُ الصَّحاري في مُقْلَتيَّ
و اَسْتَقي مِنَ الهَجيرِ . دِيْمَة . قَدْ تُحْييني حَتّى الغَدِ
و لا تُمْطِرني
و لا تُمْطِرني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيكم مرآة أرواحكم