
15 أكتوبر 2008
من نحن !

13 أكتوبر 2008
خلف القضبان

12 أكتوبر 2008
12 دقيقة من وقتكِ .. لِأجلي ..
.
.
.
غِبْت واِنْقِطْعَتْ مُواريبك ... وانْته إلّلي هَمِّني غِيابِك
اَعْرِف انّه سالي قِليبِك ... ولا تِسَطّر بَعَد في حْسابِك
.
.
.
Ignorance is bliss
.
.
.
10 أكتوبر 2008
العصفور

8 أكتوبر 2008
مَعَكِ


و كَيْفَ لا اَتوه !!
7 أكتوبر 2008
6 أكتوبر 2008
5 أكتوبر 2008
1 أكتوبر 2008
a hint
حَبيبتي
أنا لا اُجيدُ لَعِبَ الشَّطرنج
و لا وَضع الخُطط
و لا حَبْك الحِوارات
.
فَأنا كَما أَنا
تَفْضَحُني نَظْرَةُ عَيْناي
وأنا بإختصار
كالماءِ
كالهواءِ
كَضِحْكَةِ الطِّفل البَريء
لا تَحسبي
و لا كَمّ الكَلِمات
و لا كيفَ سَتكون القُبْلَة الأُولى
.
.
29 سبتمبر 2008
28 سبتمبر 2008
هُوَ , هِيَ .. و للحب بقية !

هِيَ
و ماذاكَ النَّبْضُ الَّذي بِصَداهُ
تُغَنّيني في كُلِّ صَباح
هُوَ
أُغَنّيكِ !!
,, لا سَيِّدَتي
تِلْكَ تَراتيلُ العِشْقِ الَّذي مازِلْتُ عَنْهُ أبْحَث
سَيِّدَتي
عُذْراً
فَقَدْ أَخْطَأْتِ تَفْسير أَلْأَلحان
هِيَ
لكِنَّني لا أُخْطِئ تَفْسيرَ الأَحْلام
أَراكَـ في مَناماتي تَطْرُقُ الأَبواب
,, تَبْحَثُ عَنْي
عَنْ عِطْري ,,
,, عَنْ هَمْسي
و عَنْ ظِلِّي و أَطْيافي ,,
تُلاحِقني في لَيالي الصَّفاءِ
لِتُشاغِبَ بَراءَةَ مَناماتِي بِذلِكَ أَلْحُضور الَّذي يُهَدْهِدُ نَبَضاتي
هُوَ
سَيِّدَتي ما لا تَناليهِ في الصَّباحِ
تَجِدينَهُ في الأَحْلامِ
عالَمٌ رائِعٌ فيْهَ أَنا
و شِعْري و إِبْتِساماتي
و لكِنْ ما إِنْ يُفارِق جِفْنكِ ,, جِفْنكِ الآخر
حتى تَسْقُطُ أماني أَحْلامكِ على وِسادَتِكِ
و تخْتَفي
أَفيقي سَيِّدَتي ,,
,, إِنَّها مُجَرَّدُ أَحْلام
هِيَ
و إِنْ يَكُنْ ذلِكَ كذلِكَ
فَخُطوط يَدَيْكَ ,لي, تَرْسِمُني
و خَطُّ الحُبِّ فيْها ,جِسْرٌ, يَصِلُني
و العُمْرُ فيْها ,سَكَنٌ, يَحْتَويْني
ما بِكَ يا سَجيْنَ عِشْقي !!!
مابك يا طيراً يُهاجِرُ مِنّي ,, إِليّ !!!
ألا ترى حُروف إِسْمي مُبَعْثَرَةٌ بَيْنَ خُطوطِ يَديكَ !!!
أَتُنْكِرُ كُلَّ ذلِكَ ؟؟؟
عَجَبي مِنْكَ !!!

هُوَ
سَيِّدَتي
إِنِّكِ لَنْ تَكُفِّيْنَ عَنْ مُطارَدَتي
تَرْسُمينَ خُطوطي قِصَصاً لِعِشْقِكِ
تُحَوِّرينَ حُروفي لِتَرْسُمَ تَيَهاني فيْكِ
تَسْلُبينَ أَطْيافي و تُسْكِنينَها أَحْلامَكِ
يا لَكِ مِنْ أُنْثى عَنيْدة
لا تَقْبَلُ أِلا بي عَشيْقاً
أَلا تَدَعيني أَغْرَقُ بينَ النَّجْماتِ حُراً
أَلَنْ تَدَعيني بينَ ذَرّاتِ الرَّمْلِ وحيداً
أَلَنْ تَتْرُكيني في فَضَاءاتِ العِشْقِ شمساً
يا لَكِ مِنْ أُنْثى
تَنْسِجُ خُيوطَ الْحَريرِ حَوْلي
تُلْبِسُينَني عَباءاتِ أَلْمُلوكِ و تُهْديْنَني صَوْلَجانُ السَّلاطيْنِ
و تُسْكنيْنَني في مَرْمَرِ القُصورِ
لِأَكونَ في بَلاطِ عِشْقِها الحاكِمْ
و لِنَبْضِ فُؤادِها الآمِرْ
أَلا تَكُفِّينَ عَنْ هذا السِّحْرَ يا ذات السِّحْر !!!
هِيَ
عُذْراً سَيِّدي
لَنْ أَكُف
فَمِثْلُكَ لا يُهْدَرُ سُدى
فَدِماءُ عُروقي .. أَنْتَ و نَبْضُ فُؤادي .. أَنْتَ
و نورُ صَباحي ,, أَنْتَ
و قَمَرُ مَسائي ,, أَنْتَ
أَنْتَ ثُمَّ أَنْتَ ثُمَّ أَنْتَ
ثُمَّ أَنْتَ
سَيِّدي
أَما سَمِعْتَ بِجُنونِ الأُنْثى حيْنَما يَتَمَلَّكُها عِشْقُ الْمُخْتَلِفْ !!!

هُوَ
سَيِّدَتي
بَلْ سَمِعْتُ عَنْ عِشْقِ التَّمَلُّكْـ
عَنْ هوى النَّفَسِ لِذاتِ النَّفْسِ
فَما كُنْتُ تُحْفَة تُمْلَك
و لا لُعْبَة قُطْنِيّة تَحْتَضِنُكِ كُلَّما أَويْتِ لِفِراشِكِ
و لا زَهْرَة في مِزْهَريَّةِ نافِذَتِكِ
أَوْ حتّى ذاكَ السُّكر أَلَّذي يَذوبُ في فَنْجانِ قَهْوَتِكِ
لا سَيِّدَتي
فَكَياني أَعْصى مِنْ أَنْ يُمْلَكْ
قَلْبي أَعْصى مِنْ أَنْ يُسْلَبْ..
هِيَ
سَيِّدي
قُلْها لي و لا تَخْجَل
أَمْ أَتَخْشاها ,, (كَلِمَةُ أُحِبُّكَ) ؟
أَسَمِعْتَها مِنْ غَيْري ,, مِراراً و تِكْراراً ،، بِلا طَعْم
و بِلا صِدْقٍ
و بِلا مَشاعِر
إِذاً يا سَيِّدي أَفِقْ مِنْ وَهْمِكَ الَّذي أَنْتَ لَهُ بَنَيْتَهُ
فَأَنا لَسْتُ كَأَيِّ أُنْثى
قَدْ عَرْفْتَها
لَسْتُ كَمَنْ مَرَرْنَ في قَلْبِكَ و رَحَلْنَ
لَسْتُ كَسَحابَةِ صَيْفٍ لا تَرْوي العَطْشى
أُنْظُرْ إِلَيَّ الآن ,,لا تَشِحْ بِوَجْهِكَ عَني ,,
أَنا رَبيْعُ عُمْرك أَلَّذي سَيَدومُ
,,أَنا الرَّيْحانُ ,,أَنا أَلْجِنانُ ,,أَنا أَلْحَنانُ ,,
أَنا الْعِشْقُ أَلَّذي عَنْهُ تَبْحَثُ مُنْذُ أَزْمانٍ
,,أَيا عِشْقي أَلْــمُخْتَلِفْـــ أَما تَعِبْتَ مِن أَلتِّجْوالِ حتى سُمَّيْتَ بالْسِّنْدِبادِ
تَعْشَقُ السَّفَرَ و التِّرْحال
لِتعودَ بَعْدَ حينٍ حيثُ رَحَلْت
فَيا عَبَثاً في عَبَثٍ
قَدْ عَبِثَ بنَبْضي أَعْواماً
دَعْني أُرتّب عَبَثَ أَوْراقكَ الّتي أَنْتَ فيها عَبَثْ
.
27 سبتمبر 2008
جُنون الصمت
أَغَداً سَتُشْرِقُ الشَّمْس
و هَلْ سَتَحْتَضِنُني الظِلال وَ تَأَخُذُني إِليكِ ؟